• English
  • Français
  • Español
  • العربية
  • Русский
  • 简体中文
Login/Logout | Register
United Nations Alliance of Civilizations Media and Literacy Clearinghouse UNAOC UNESCO
Media and Information Literacy Clearinghouse UNAOC

  • Home
  • About
  • Resources
  • Organizations
  • Events
  • Articles
  • University Network
  • Contact Us
  • UNAOC MIL
  • Submit
    • Submit a New Resource
    • Submit a New Organization
    • Submit a New Event

ضرورة إعادة النظر في العقد الاجتماعي القائم في مصر من خلال مفهوم الدبلوماسية الشعبية

May 22, 2008, Filed Under: Articles, Media & Information Literacy, Media Education Policy

فى إطار ضرورة الاهتمام بالدور الذى تلعبه وسائل الإعلام المختلفة فى معالجة القضايا الحيوية والتنموية والتى تهم المواطن المصرى، وفى إطار إعداد الخطة الإعلامية للتسويق الاجتماعى لعملية ترشيد الدعم، ونحو تحديد وتحليل التفضيلات الإعلامية للمواطنين، من أجل الوقوف على رغبات المواطنين، ومحاولة إيجاد نوع من التواصل بين الدولة والمواطنين من خلال وسائل الإعلام ووسائل الاتصال المختلفة، وذلك عن طريق اللقاء المباشر بالمواطنين والاحتكاك بهم ومعايشتهم فى مشكلاتهم اليومية من أجل تحقيق نوعاً أكثر من التواصل.هناك إلزام علىمحاولة تلمس ومناقشة المشكلات والمعوقات التى تحول دون قيام البرامج الحيوية بتوصيل الرسالة الإعلامية إلى المواطنين، ومدى إمكانية نجاح وسائل الاتصال أو وسائل الإعلام فى توصيل الرسالة الإعلامية الخاصة ببعض القضايا التنموية، والتى تلمس المواطنين وتخص حياتهم اليومية،وقد تعرضت هذه الورقة إلى مجموعة من التساؤلات، والإجابات عليها من الخبراء والإعلاميين والمعنيين من أجل الحصول على رسالة إعلامية فعالة وقادرة على التواصل رسالة إعلامية فعالة وأكثر قوة.


تهدف هذه الورقة البحثية لتحديد الخطوات التنفيذية للعقد الاجتماعي القائم في مصر في ظل مفهوم الكوكبية. وتتعرض الوثيقة بشئ من التفصيل لأنشطة ومخرجات المرحلة الأولى باعتبارها الخطوة الأولى من أجل تحقيق عملية التغيير المرجوة، وفى ضوء اعتماد المراحل التالية على النتائج التي يتم التوصل إليها بالانتهاء من المرحلة الأولى.يمر مشروع تغيير العقد الاجتماعي القائم في مصر بثلاث مراحل تقوم بتسليم بعضها بعضاً، مع ملاحظة أن هذه الخطة بكل مراحلها وتفاصيلها بمثابة عملية تنموية تقوم على التراكم المعرفي من أجل رسم صورة ذهنية جديدة لدى الجمهور المستهدف. لذا يجب التعامل معها ككيان كلى له عناصر جزئية مكملة ومسببة لبعضها البعض.يجدر الإشارة إلي أن عملية التغيير المرجوة للعقد الاجتماعي القائم في مصر لا تهدف رسم مستقبل بذاته، وإنما تأمل وضع إستراتيجية تنفيذية أو تقديم خطة إعلامية واقعية قابلة للتنفيذ، وتحقيق الاستفادة القصوى من الموارد البشرية من خلال تعظيم الاستفادة من الإمكانيات المتاحة لخدمة الهدف القومي والتماشي مع سياسة الدولة في التنمية من أجل مواجهة التحديات المستمرة على المستوى المحلي والإقليمي والدولي. أهداف عملية الترويج الاجتماعي لعملية تغيير العقد الاجتماعي القائم في مصر:يجدر الإشارة إلي أن عملية التغيير المرجوة للعقد الاجتماعي القائم في مصر لا تهدف رسم مستقبل بذاته، وإنما تأمل وضع إستراتيجية تنفيذية أو تقديم خطة إعلامية واقعية قابلة للتنفيذ، وتحقيق الاستفادة القصوى من الموارد البشرية من خلال تعظيم الاستفادة من الإمكانيات المتاحة لخدمة الهدف القومي والتماشي مع سياسة الدولة في التنمية من أجل مواجهة التحديات المستمرة على المستوى المحلي والإقليمي والدولي.وبشكل أكثر تحديد،هناك ثلاثة أهداف رئيسية: 1.   صياغة تصورات مستقبلية لكيفية تغيير العقد الاجتماعي القائم مع تحديد ما ينطوي عليه كل مسار مستقبلي من مزايا وأعباء، وكذلك استقصاء قدرة الموارد البشرية الحالية على الوفاء بأهداف معينة يمكن أن تؤدى في مجموعها إلى تحقيق التقدم والتنمية طبقاً لمعايير يمكن أن تكون محل قبول عام.2.   بلورة منهج جديد يتعامل مع أربعة محاور رئيسية لحصر المناقشات في عملية تغيير العقد الاجتماعي القائم، يقوم كل منها على طبيعة مكونات المجتمع المصري وطبيعة النظام الاتصالي السائد. أما المحاور المختارة فهي القضايا التنظيمية، إدارة المخاطر، بناء القدرات والاتصالات والمشاركة. 3.   توفير أدوات علمية وعملية للدولة لآلية إدارة عملية التغيير الملحة في ظل الكوكبية ومعطيات عملية التنمية من خلال الربط بين المتغيرات المختلفة، وفى إعادة ترتيب الأولويات لصالح التنمية الشاملة والمطردة على المدى البعيد. 4.   تنمية إمكانيات الجمهور المستهدف، وتحفيزه لمواجهة التحديات المستقبلية مواجهة مستنيرة من خلال رفع مستوى الوعي بالقضايا والتحديات آتى يحملها المستقبل في طياتها للنهوض بمستوى الحوار الوطني حولها، وشحذ الهمم لمواجهة تحديات المستقبل. لذا يجب تطوير نموذج إعلامى أو تنموى جديد (الدبلوماسية الشعبية) حيث يقوم باختصار على فكرة أن الإعلام يجب أن يلعب دوراً حقيقياً من أجل التواصل مع المواطنين، وأن القائم بالاتصال سواء كان مُعداً أو مُخرجاً أو مقدماً ينبغى أن يكون على دراية ووعى تام بكيفية تفكير المواطنين وتوجهاتهم من أجل أن يتواصل معهم، ومن ثم يمكن تحقيق الأهداف المرجوة، لأن الإعلام يعتبر علاقة اتصالية جديدة وفاعلة بين المواطن والدولة أساسها التفاعل والمشاركة والشفافية التي تقوم على عدة ركائز منها: أنه كوسيلة إعلان قادر على توصيل البيانات والمعلومات إلى المواطنين إذا تم صياغته فى الشكل المناسب ؛ فإذا قمنا بمواجهة عيوبنا الحالية كمصريين فسنعتقد أننا نمتلك قدرات قوية وفعالة إذا تم توظيفها توظيفاً جيداً وسليماً؛ فسوف تصل الرسالة الإعلامية على أكمل وجه وبأفضل صورة ممكنة أساسها التفاعل.كما أنه من خلال نموذج الاتصال الجديد المشترك وهو (الدبلوماسية الشعبية) أن يكون هناك عرضاً لوجهات نظر مختلفة تعبر عن التيارات والفئات المختلفة أو الأشكال المختلفة والتيارات الفكرية أو السياسية أو الاجتماعية الموجودة فى المجتمع وأن يكون الإعلام معبراً عن حالة المواطنين، وأن يتواصل معهم ومن ثم يمكن اعتبار أن ذلك هو المفهوم الجديد للاتصال، حيث أكد معظم الخبراء والإعلاميين أنهمم يتفقون معه فى هذا الرأى.من خلال العرض الرئيسى لهذه الورقة،  يمكن أن نخلص إلى بعض النتائج ومنها:·  التأكيد على ضرورة وجود قناة اتصال بين وسائل الإعلام وبين المركز المعلومات وعم اتخاذ القرار بمجلس الوزراء للحصول على البيانات والمعلومات الدقيقة، إضافة إلى الحصول على نتائج استطلاعات الرأى والتى تعتبر ذات جدوى كبيرة فى قياس مدى تقبل أو رفض المواطنين لبعض البرامج.·  الإشارة إلى المذيعين المصريين يتمتعون بكفاءات وقدرات فنية وعالية جداً ولديهم من المخزون والطاقات ماهو غير مستغل غير أنهم تنقصهم فقط القدرات المالية والمادية والتى تعد عائقاً كبيراً.·   عدم وجود تنسيق فى الخريطة البرامجية، إلى جانب أن الرسالة الإعلامية تحتاج إلى تغيير بعض المفاهيم، وذلك لأن توقيت البرامج التنموية غير متماثل، كما أن هناك بعض البرامج التنموية والحيوية الهامة تذاع فى أوقات غير مناسبة وأنه لا يوجد توقيت محدد، وبالتالى عدم الاهتمام بالكثافة فى البرامج التنموية والتقليل من البرامج الترفيهية التى لاقيمة لها. ·  الاهتمام بسد الفجوة بين المواطن وبين المؤسسات، إضافة إلى البحث ومحاولة حل المسافة والفجوة الموجودة بين المواطن والرؤية المؤسسية أو البرامجية، إلى جانب الالتزام بالواقعية والشفافية والمصداقية بالنسبة للبيانات والمعلومات عند عرضها على المواطنين.·   أهمية عملية صدى عملية الرد (Feed Back) المفقودة حالياً لما لها من تأثير كبير فى التوجيه نحو الوقوف على رغبات المواطنين والتواصل معهم بأكبر قدر ممكن وأكبر وسيلة ممكنة.·  ينبغى تغيير شكل الرسالة الإعلامية من حيث المحتوى والمضمون لكى تناسب وتتماشى مع مشكلات المواطن المصرى ويشعر بنفسه فى داخل تلك البرامج التنموية.·  الالتزام بالمصداقية بين الجمهور والجهات الحكومية، واستعادة الثقة فى المسؤولين الحكوميين. مع حصول الإعلام المصرى على مزيد من الحرية من أجل أن يصل إلى المشاهد.·  الاهتمام بوقت ومدة عرض البرنامجTime، وأوقات عرض البرامج التنموية الخاصة بالقناة الأولى والثانية والحرص على استغلال كل دقيقة من البرنامج الاستغلال الأمثل من أجل تقليل الوقت المهدر. بالإضافة إلى أنه لاينبغى أن يزيد الوقت المخصص للبرنامج عن ساعة واحدة حتى لايصبح يصبح مملاً كما يفضل أن يكون برنامجاً مباشراً.·  ينبغى الاهتمام بعملية الإعداد والتحضير لكافة البرامج التنموية التى تناقش القضايا الحيوية والهامة، فينبغى الاهتمام بالمعدين وبعملية الإعداد ذاتها. ·  نقص النواحى الفنية والمادية وضعف الإمكانيات، بالإضافة إلى أن قضايا التنمية يتم علاجها ذاتياً، دون الاستعانة بجهات خارجية مساعدة، أى عن طريق الاجتهاد الشخصى وذلك نتيجة لضعف القدرات المالية والإمكانيات.·  الافتقاد إلى مايسمى برجع الصدىFeed Back لما يتم توصيله للجمهور والمواطنين أو المشاهدين، من أجل أن يتم تقديم رسالة إعلامية مع وجود مؤشرات حيوية وفعالة لقياس مدى نجاحها أو فشل البرامج فى توصيل الرسالة الإعلامية إلى المواطنين.·  يمكن الاهتمام بالبرامج الجماهيرية Talk Showوالمباشرة لأن لها صدى واسع وكبير جداً وتعمل على إيجاد نوع من التواصل مع الجمهور بطريقة مباشرة بالإضافة إلى وجود حرية فى الرأى فهذه البرامج الجماهيرية تعطى تأثيراً أكبر بالإضافة إلى مشاركة الجمهور. ·  ينبغى تحديد أفضل القوالب التى يفضلها الشارع المصري من أجل أن يرى برنامج تنموي ، كما أن ما يتم الآن يعد اجتهادات ، بالإضافة أن الشعب المصرى يتلقى بيانات ومعلومات من خلال البرامج الإعلامية التى تختلف عن المعلومات والبيانات التى يتلقاها من الصحف والجرائد اليومية، فكل وزارة تختلف بياناتها. ·  الاهتمام بالإنسان وبالفرد، والترسيخ داخل ذهنه وفكره بأنه قادر على العمل وأنه موضع ومحل ثقة وأنه ينبغى أن يحقق طموحاته، وأن يقوم بحل مشكلات الحاضر والمستقبل، والقدرة على العطاء والتضحية والبذل إذن لابد من العودة إلى هذا الإنسان وهذه القضية مفروغ منها ولا يبنى مستقبل مصر إلا الإنسان المصرى، وأكدت على أنه إذا أردنا تحقيق التنمية والتطور والتقدم فلاسبيل إلينا سوى إعادة الروح إلى الإنسان المصرى، هذا إلى جانب الاهتمام بالثقافة والاهتمام بالشباب من أجل   الوصول إلى صيغة للوصول إلى قاعدة عريضة من المثقفين. 

Share this:

  • Share
  • Facebook
  • Twitter
  • LinkedIn
  • Tumblr
  • WhatsApp
  • Google
  • Email
  • Print

 

Login/Logout | Register

Search the MIL Clearinghouse

ResourcesOrganizationsEvents
Search Resources
Topic
Language
Country
Search Organizations
Topic
Country
Search Events
Topic
Country

Search All

Upcoming Events

« May 2025 » loading...
M T W T F S S
28
29
30
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
16
17
18
19
20
21
22
23
24
25
26
27
28
29
30
31
1

Copyright © 2025 United Nations Alliance of Civilizations (UNAOC) | 730 Third Avenue, 20th Floor, New York, NY 10017

loading Cancel
Post was not sent - check your email addresses!
Email check failed, please try again
Sorry, your blog cannot share posts by email.